على رأي شاديه بمسرحية (ريا واسكينه)
واتزوجنا الحكومه واطلعنا قرايب , فتفجيرات فرنسا والشاحنة المزعومة والتي دخلت بين
المتظاهرين وحديثا هجوم ميونخ , كلها بنفس الطابع ونفس المخرج فقط تغيير في وجوه الممثلين
هناك , عندهم التمييز والارهاب العنصري حكومات تمثلهم وأحزاب منتشرة لهم وأجنداتهم
معلنة وصريحة ضد المسلمين بشكل خاص النازحين لبلادهم بسبب ارهابهم والمهاجرين الآخرين
بشكل عام من يقوم بالقتل بأمريكا أو اوروبا إن كان منهم قالوا عنه معتوه وإن كان منا
قالوا ارهاب اسلامي , بشار الأسد يمكن التعامل معه بعد تدمير ثلثي البلاد وتسليم سوريا
للاحتلال المتعدد الوجوه , دمروا العراق قبلها وما زال التدمير مستمر وملايين من البشر
مشردة أو مقتولة أو نازحة وفي سوريا عين الحال , هاهي طائراتهم وقواتهم الجوية والبرية
وكل مايملكون من قوة اشتركت وتشترك في قتلنا وتدميرنا , وحكام الدول العربية من أشد
المروجين للارهاب والموصوف بالاسلامي
إننا نحن الضحايا وهم القاتلون والارهابيون
نسقوا وينسقون مع القتلة والمجرمين
من خامنئي المقبور إلى حفتر الملعون وبشار المخبول
ومحاولتهم الأخيرة في تركيا والحمد
لله فشلت الآن , وهي خطوة أخرى للسير في طريق ارهابهم وتحويل تركيا كما العراق وسوريا
لم يكن المسلمون ارهابيين في يوم من
الأيام ولكن شدة الظلم والقتل والقهر من قبلهم ومن ممثليهم من أنظمة الحكم الموجودة
في بلادنا , أرادت التحرر والنهوض فجعلوا عملاؤهم يتصرفون تصرفات ارهابية ليصفونا بالارهاب
ويستمر القتل ويستمر التدمير , فعلى الغرب أن يع أن الارهاب سيطولهم حتما منهم أو منا
فلولا ارهابهم وإرهاب الطغاة والخونة وممثليهم في بلادنا ماكان هنالك نازيون في أوروبا
أو عنصريون وأحزاب تمثلهم , كنتيجة منطقية في أن المهاجرين لتلك البلاد ستكون في الحد
الأدنى أو انعدامها.
د عبدالغني حمدو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق