طبعْتُ
في دار عمار في الأردن كتابي ( من أدب الرحلات ) عام 2011
واليوم صباح آخر
أيام رمضان المبارك 1437تعرفت على الوزير ( محمد بن عثمان المكناسي المتوفى 1799
للميلاد وأنا أجول في ( جوجل) له كتابان في الرحلة :
- الإكسير في فكاك الأسير، ألفه بعد رحلته إلى
إسبانيا
- البدر السافر لهداية المسافرإلى فكاك الأسرى من
يد العدو الكافر ..
ولعل الكتاب الأول
جزء من الكتاب الثاني
وأصلنا (آل المكانسي) من مكناس ، وجدُّنا الباشا (عمر مكناسي)
الذي استوطن حلب رئيساً لشرطتها قبل 200 سنة ،
ولا أدري كيف انقلبت ( مكناسي إلى مكانسي).
بحثت عن الكتابين ألكترونياً فلم أحظ بهما ..
- يسعد المرء حين يجد له أصلاً يشاركه الأدب نفسه ...
الدكتور عثمان مكانسي 4-7-2016
جزاكم الله خيراً، وبارك الله لكم في علمكم، ونفعكم والمسلمين به.
ردحذفربما يكون تغيير الكنية من باب الإبدال والقلب المكاني لسهولة اللفظ، مثل قولهم: جبذ بدلا من: جذب، وأيس بدلا من يأس، وقول الأحبة المصريين: فحر بدلا من: حفر، وأنارب بدلاً من: أرانب... وهكذا