فرِّج إلهي عن حلب وانصر
عبادك عن كثب
واشـدُدْ إلهي بأسـهـا في
الـذود عـن أمٍّ وأبْ
وعن الطفولة تكتوي نـاراً
تصَبـّبُ كـالـقـُرَبْ
يا رب واحفظها من الـ الكفـْر
المدمّرِ والعطبْ
نارُ المجـوس يؤزُّهـا صلبـانُ
خنـزيـرٍ ودُبّ
جـاءوا بحـِقـْد ســافـِر يحـوي
أفـانيـن الكُرَبْ
وقلوبـُهم قـُدّتْ صُخـو راً
، هكذا النذلُ الازَبّ
..................
يا رب ؛ شعبي صابرٌ وإلى
الشـهامة ينتسـِب
والعـِزُّ بعضُ صفـاتـِه والعـِلمُ
يـأوي والأدبْ
فأغث عبادك ، سـيّدي فـإذا
أغثـْتَ فلا عجَب
................
هـَبـْنـا نـَداك ، إلهـَنـا فلأنتَ أكرمُ من وهَبْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق