1 –
من هاله قصور الطغاة الفخمة ، فليتذكر نهايتهم في المقابر مع الديدان تحت التراب .
2 – علماء السوء الذين يتزلفون للطواغيت ، يشترون تزلفهم
ببيع كرامتهم ، بعد دفع ضريبة الذل مع الرضا والإمتنان من الظالم .
3 - عيد حزين وشعب شريد ..... وأم ثكلى
تناجي الشهيد .
4 - نتكلم كثيرا كلاما فيه من سوء الظن وكيل الاتهامات على
الآخرين .... ولو راجعناه جيدا في لحظة صفاء وصحوة ضمير .... لوجدناه ينطبق علينا في كثير من جوانبه
5 – طريق
الحرية : مرصوفة بدقة من أحجار الصدق والإخلاص ، ومترابطة بإسمنت العدل والإيمان.
6
– النسيان : بلسم لجراح النفس المثخنة .
7 – – يعزي
الطواغيت تحملهم آلام الخوازيق التي سيجلسون فوقها ، هو رؤيتهم لشعوبهم تحتهم
أقزاما ، وأحذيتهم الملمعة ترفرف فوق رؤوس المقهورين .
8 –
المستبدون والطواغيت : حيوانات طفيلية أدمنت العبودية لأسيادها
وأرباب نعمتها ، فتبنت الإستبداد لإستعباد شعوبها .
9
– الجمال هبة من الله
ونعمة ، لكن عرضه في سوق النخاسة بلاء ونقمة .
10
– غيرة المرأة ممن هي أجمل منها ....
وغيرة
الرجال مدارس : يغار الغني من الأغنى ، والذكي من الأذكى ، والمسؤول من القائد .
11 - نحن من نصنع البريق لأسمائنا ونجلو
عنها الصدأ والغبار ... ونرفعها فوق القمم ، ونحن من يضعها في مضرب الريح وتحت الغبار
والمداخن ... و نرمي بها على المستنقعات والمزابل .
12
– أحلام اليقظة : جسر بين الواقع ... والأحلام .
13 - قرأ السحاب رواية الجفاف فانتحب باكيا .....
فربت الأرض وأزهرت .... وصفت السماء وأنورت .
14 - الناس روايات مختلفة .... ربما كانت
سندريلا بعضها ....
لكن أكثرها ... البؤساء ... وبائعة الخبز .
15 - روّض نفسك على الإعتذار عن خطئك .... تتواضع
نفسك وتفقد خصمك لذة الانتصار
16 - لا يوجد ( أعراف
) في الحب ........... ما بين الجنة والنار .
17 -
التفاؤل يحطم صخور المستقبل المجهول ، ويشق أنفاقا واسعة تحت الأنهار والبحار .
18 – البيت
بمن يسكنه .... لا بعلوه وزخرفة أحجاره وفخامة فرشه .
19 – النجاح
خطة لهدف مرصود ، يحرك صاحبها همة وعزيمة متقدة ، تدفعه إلى عمل مخلص يتحرى سداده
وصوابه .
20
- نصادف أناسا قد أدمنوا
العبودية ....
وعندهم من التهور والحماقة ما يدفعهم ليضحّوا بأنفسهم ضد من يطالب لهم بالحرية !!!
وعندهم من التهور والحماقة ما يدفعهم ليضحّوا بأنفسهم ضد من يطالب لهم بالحرية !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق