بسم الله
الرحمن الرحيم
ما الذكاء؟
ليس هناك تعريف متفق عليه للذكاء، وإن كانت تعريفاته
تدور حول أن الذكاء يمثل القدرات العقلية المتقدمة. فمن هذه التعريفات أن الذكاء
هو:
- القدرة على التعلم واستخدام ما تعلمه الفرد،
والاستفادة من الخبرة السابقة للتكيّف مع المواقف الجديدة وحل المشكلات.
- القدرة الكلية على التصرف الهادف، والتفكير المنطقي،
والتعامل المجدي مع البيئة الاجتماعية والطبيعية.
- كثافة الروابط العصبية التي تصل بين المثير
والاستجابة.
- القدرة على التفكير المجرد.
- يعرّف من حيث التكوين: الذكاء يتكون من قدرات أربع؛
القدرة على التفكير المجرد، والقدرة على الإبداع، والقدرة على النقد، والقدرة على
توجيه الفكر في اتجاه معين واستبقائه به.
- ويعرّف إجرائياً: بأنه ما تقيسه اختبارات الذكاء.
الذكاء والإبداع:
قد يُظنّ أنهما شيء واحد أو أن الإبداع ذكاء متقدم،
والحقيقة أن الإبداع لون خاص من التفكير يغاير الأساليب النمطية، ويترافق عادة مع
صفات نفسية خاصة، وله دراساته الخاصة. وفي الوقت الذي يمكن أن نقول فيه: إن التفوق
الدراسي يمثل عادة مستوى جيداً من الذكاء، فإن الإبداع قد يكون مع تخلف في
الامتحانات المدرسية.
كيف يُقاس الذكاء؟
هناك أساليب لدى المختصين لقياس الذكاء العام والذكاء
الخاص. ومن أشهر علماء النفس الذين وضعوا معايير لقياس الذكاء هو
"بينيه" ومساعده "سيمون" وقد أبدعا فكرة "العمر
العقلي" وهي تعني قدرة الفرد على الإجابة عن أسئلة يجيب عنها متوسطو
الذكاء في سن معينة، فإذا كانت إجاباته فوق مستوى إجابات أقرانه في السن يكون
ذكاؤه أعلى، أو يكون عمره العقلي أعلى من عمره الزمني، وبعكس ذلك يكون ذكاؤه
متخلفاً عنهم. فالطفل ابن السنوات السبع إذا كان يجيب على أسئلة لا ينجح عادة في
الإجابة عليها إلا ابن السنوات التسع فنقول: إن عمره العقلي هو تسع سنوات.
ثم إنهما (بينيه وسيمون) أعطيا أرقاماً لتصنيف الذكاء
كما هو في الجدول الآتي:
عبقري
|
140 فأكثر
|
16%
|
ذكي جداً
|
120 – 140
|
|
ذكي (فوق المتوسط)
|
110 – 120
|
|
دون المتوسط
|
90 – 110
|
68%
|
عادي
|
80 – 90
|
|
الحد البيني ضعف عقلي خفيف
|
70 – 80
|
16%
|
ضعف عقلي متوسط (قابلون للتعلم "12")
|
50 – 70
|
|
ضعف عقلي شديد (قابلون للتدريب "6")
|
25 – 50
|
|
ضعف عقلي شديد (حالات العزل التي تتطلب الرقابة
"3")
|
أقل من 25
|
يستخدم هذا التوزيع -القائم على أسس إحصائية بالدرجة الأولى-
في معرفة الموقع النسبي لأي شخص على أي مقياس بالقياس إلى الآخرين، فإذا حصل (س)
على درجة 100 فإنه لا يمكن فهم هذه الدرجة بمعزل عن درجة باقي الأفراد الذين طبق
عليهم الاختبار نفسه، فقد تكون هذه الدرجة مرتفعة إذا كانت درجات الآخرين منخفضة
والعكس صحيح، لذلك يلجأ العلماء إلى عمل درجات معيارية مقابلة للدرجات الخام من
خلال أداء عدد كبير من المجتمع – تسمى عينة التقنين- وبناءً على أدائهم –
باعتبارهم يمثلون المجتمع الأصلي- نحدد هذه الدرجة المعيارية.
الذكاء بين الوراثة
والبيئة:
تكاد مختلف المدارس النفسية تؤكد أن للوراثة دوراً في
درجة الذكاء، وللبيئة دوراً. فالوراثة تحدد السقف الأعلى للقدرات العقلية وما يسمى
بمستوى الذكاء، وأن للبيئة دوراً إيجابياً أو سلبياً في نمو الذكاء. وقد يتقدم من
هو في درجة معينة من الذكاء على من هو في درجة أعلى منه، إذا تهيأ له من البيئة والتدريب
ما ينمّي ذكاءه بمقدار كبير.
( في تقرير أصدرته لجنة خاصة شكلتها الجمعية النفسية
الأمريكية عام 1994 – ضمت أحد عشر عالما نفسيا من أبرز الخبراء في موضوع الذكاء
لتحديد ما هو متفق عليه في القضايا الخلافية حول الذكاء، في هذا التقرير: أسهمت
العوامل الوراثية في 50% في تباين الدرجات على اختبارات الذكاء التقليدية)
( ويرى بعض الباحثين أن الارتباط بين المورثات والبيئة
يدفع الأفراد إلى إيجاد أو اختيار بيئات تعضد وتتسق مع رصيدهم الوراثي؛ فالأشخاص
الأكثر ذكاءً على أساس وراثي يوجِدون أو يختارون بيئات أكثر نشاطاً وقادرة على
استثارة قدراتهم بشكل أفضل، مما يؤدي إلى دعم هذا الرصيد في نهاية الأمر، وعلى هذا
الأساس تعمل الوراثة كوسيط يتم من خلاله عمل العوامل الوراثية)
فمن العوامل الإيجابية في
تنمية الذكاء: وجود بيئة تعليمية جيدة في
البيت والمدرسة والمسجد ووسائل الإعلام والمؤسسات الثقافية... ووجود رغبة وهمّة
لدى الفرد في تنمية ذكائه، عبر القراءة والتدريبات الفكرية المختلفة (حل المسائل
الرياضية، وحل الألغاز، وإعراب الكلمات الصعبة، والتعرف إلى أخبار الأذكياء
والعباقرة...).
ومن العوامل السلبية: تعرض الجنين لنقص الأكسجين عند الولادة، وتعاطي الكحول
لدى الأم، وسوء تغذية الجنين أو الطفل في السنوات العشر الأولى...
الفروق بين الجنسين في
الذكاء:
لا توجد فروق واضحة بين الجنسين في مستوى الذكاء العام،
إنما توجد مثل هذه الفروق في القدرات العقلية الخاصة:
فالإناث يتفوقن في القدرات اللغوية والذاكرة وسرعة
الإدراك والتحصيل الدراسي.
والذكور يتفوقون في القدرات العددية والميكانيكية وإدراك
المسافات.
السن التي يقف عندها سن
الذكاء:
اختلف المختصون في تحديد هذه السن، ما بين الخامسة عشرة
والعشرين. وتبقى الفروق بين الأفراد بعد هذه السن قائمة نتيجة الخبرات والتجارب
وزيادة المعرفة.
ويكون النمو أكثر سرعة في السنوات الخمس الأولى من عمر
الإنسان.
الذكاء المتعدد:
شاعت هذه العبارة كثيراً. والمقصود بها أنواع الذكاء.
فهناك الذكاء العام والذكاء الخاص. والذكاء الخاص هو الذي يتعدد أي يتنوع. ومن
الناس من يتفوق في نوع واحد أو أكثر، من أنواع الذكاء الخاص، مع ملاحظة أن الذكاء
العام، ومثله أي نوع من أنواع الذكاء الخاص، يكون محصلة للموروث والمكتسب.
وكلما كان مستوى الذكاء العام أعلى كانت الفرصة متاحة
أكثر لارتفاع مستوى الذكاء الخاص في أكثر من نوع من أنواعه. ومع هذا قد تجد من هو
متقدم جداً في بعض أنواع الذكاء الخاص وهو، في الوقت نفسه، قد لا يتجاوز المستوى
المتوسط في بعض أنواعه الأخرى.
ويمكن أن نذكر من أهم أنواع الذكاء الخاص:
1- الذكاء اللغوي أو اللفظي: ويعني القدرة على
تعلم اللغات ومفرداتها وقواعدها، والقدرة على استحضار الكلمة المناسبة، والعبارة
المناسبة... والتعرف إلى وجوه الجمال في التعبير اللغوي.
2- الذكاء الرياضي أو المنطقي: ويعني القدرة على
التفكير المجرد والاستنباط السليم وربط المقدمات مع النتائج... والتعامل الجيد مع
الأرقام والكميات.
3- الذكاء الموسيقي أو السمعي أو النغمي: ويعني
القدرة على تمييز الأصوات والنغمات واستحضارها وتذوّقها... وربما أداء الأناشيد أو
استعمال الآلات الموسيقية.
4- الذكاء المكاني أو البصري: ويعني التعامل مع
الرسوم وفهمها، والاستمتاع بأشكال المباني وتركيبها وبناء المجسمات، والقدرة على
تقدير المسافات والمساحات.
5- الذكاء البدني أو الرياضي أو الحسّي الحركي: ويعني
القدرة على إنجاز الأعمال اليدوية والألعاب الرياضية والرماية...
6- الذكاء الشخصي أو الذاتي أو التأملي: ويعني
الرغبة بقراءة القصص والتفرج على الأفلام... كل ذلك يفعله منفرداً، وكذلك الرغبة
في التفكير والتأمل وقضاء الوقت وحيداً، والتبصّر في الأمور والعواقب.
7- الذكاء التاريخي: ويعني القدرة على حفظ تسلسل
أحداث الحياة الشخصية وأحداث المجتمع والتاريخ... والربط بين هذه الأحداث.
8- الذكاء الجغرافي: ويعني القدرة على التعرف إلى
الجهات، وحفظ الأماكن والطرقات بسهولة.
9- الذكاء الأدبي: وهو يتصل بالذكاء اللغوي لكنه
يختص بتذوق الأعمال الأدبية (كالقصة والشعر) والإنتاج فيها.
10- الذكاء الاجتماعي أو التفاعلي أو العاطفي:
ويعني الرغبة بمشاركة الآخرين، والتحكم الجيد بمشاعر الرضا والغضب، والعضوية في
النوادي والأحزاب، وتكوين الصداقات، والتصرف اللبق مع الآخرين لا سيما في مناسبات
الأفراح والأتراح، والاعتذار عند الخطأ، والتقمص الوجداني (أن يضع نفسه موضع
الآخرين ويتفهم دوافعهم ومشاعرهم، سواء تعاطف معها أو لا).
11- الذكاء الطبيعي أو الحيوي أو البيئي: ويعني
القدرة على التعايش مع البيئة الطبيعية ومعرفة النباتات والحيوانات والمعادن
وتصنيفها، ومعرفة الفروق الدقيقة بين الأشياء، والرغبة بالقيام بالرحلات
الاستكشافية.
12- الذكاء
الميكانيكي: ويعني القدرة على التعامل مع الأدوات والآلات وإصلاحها وفكّها
وتركيبها، ويدخل في ذلك أعمال النجارة والحدادة والتمديدات الصحية والتمديدات
الكهربائية ونحوها.
وقد تدمج بعض
المدارس النفسية بين نوعين من الأنواع السابقة، لتقاربها، كدمجها بين الذكاء
اللغوي والذكاء الأدبي، أو تفصل نوعاً من الأنواع السابقة إلى نوعين كأن تجعل
الذكاء الاجتماعي نوعاً مستقلاً عن الذكاء العاطفي. ولذلك يشترك مظهر واحد من
مظاهر السلوك مع أكثر من نوع من أنواع الذكاء.
العبارة
|
نعم
|
لا
|
|
1
|
أستمتع بقراءة القصائد الشعرية.
|
|
|
2
|
أميل غالباً لأن أرسم لشخص ما الطريق إلى مكان معين،
بدلاً من أن أصفه بالكلمات.
|
|
|
3
|
يمكنني أن ألعب بالآلات الموسيقية.
|
|
|
4
|
يمكنني أن أُجري عمليات الحساب والضرب في عقلي.
|
|
|
5
|
أحب العمل بالكمبيوتر والآلات الحاسبة.
|
|
|
6
|
يمكنني أن أُعبّر عما أفكّر فيه أثناء مناقشاتي.
|
|
|
7
|
عندما تحدث مشكلة في الغسالة أو الثلاجة... أحب أن
أجرّب إصلاحها بنفسي.
|
|
|
8
|
يمكنني أن أغيّر الأناشيد التي أسمعها تبعاً لحالاتي
المزاجية.
|
|
|
9
|
غالباً ما أكون واعياً لتعبيرات وجهي.
|
|
|
10
|
غالباً ما أعتمد على ثقتي بنفسي.
|
|
|
11
|
عندما أتعرف إلى بيت صديق لي فإنني أحفظ الطريق إليه
من أول مرة.
|
|
|
12
|
يمكنني أن أميّز اتجاه الأشياء، والتعرف على التغيرات
الحادثة لها.
|
|
|
13
|
أستمتع بمحاضرة جيدة أو خطبة.
|
|
|
14
|
يمكنني تمييز الاتجاهات (الشمال، الجنوب...) أيّاً كان
موقعي.
|
|
|
15
|
أحرص على تهنئة أصدقائي بالمناسبات العامة والأعياد
والمناسبات التي تخصّهم.
|
|
|
16
|
تبدو الحياة فارغة بلا إيقاع.
|
|
|
17
|
أحب حل الألغاز.
|
|
|
18
|
دائماً ما أفهم خطوات العمل أو التعليمات المرفقة مع
منتج أو آلة.
|
|
|
19
|
أتذكّر جيداً الأحداث التي عشتها أو سمعت بها، وأتذكر
روابطها وما يتصل بها.
|
|
|
20
|
لديّ إحساس بحالات الآخرين المزاجية.
|
|
|
21
|
أستمتع بالنظر إلى أشكال المباني وتركيبها.
|
|
|
22
|
أتعلم التدريبات الرياضية بسهولة.
|
|
|
23
|
أحب قراءة القصص والروايات.
|
|
|
24
|
أشعر بتوتر وضيق عند سماع مناقشة أو جملة تبدو غير
منطقية.
|
|
|
25
|
إحساسي بالتوافق والانسجام مع الآخرين جيد.
|
|
|
26
|
أنا حسّاس لحالات الآخرين المزاجية.
|
|
|
27
|
كلما وجدتُ آلة جديدة بحثتُ عن أسرارها وطريقة عملها.
|
|
|
28
|
أحب العمل مع الأرقام والأشكال.
|
|
|
29
|
أميل إلى استعمال المفردات اللغوية الجديدة في سياق
حديثي وفي تركيبي للجمل.
|
|
|
30
|
غالباً ما أميّز بين الأنماط والعلاقات وبين الأرقام
بسهولة وسرعة عالية.
|
|
|
31
|
أستمتع ببناء المجسّمات.
|
|
|
32
|
تحليلاتي للأحداث السياسية تأتي غالباً مطابقة للواقع.
|
|
|
33
|
أُجيد البحث عن مواطن الجمال في معاني الكلمات.
|
|
|
34
|
غالباً ما أربط بين مقطع (فقرة) لأنشودة معينة وحدث ما
في حياتي.
|
|
|
35
|
أنا حسّاس لتعبيرات وجوه الآخرين.
|
|
|
36
|
يلجأ أصدقائي لطلب النصح مني أو لحل المشكلات.
|
|
|
37
|
أحب العمل في تنسيق حديقة المنزل.
|
|
|
38
|
أحبّ أن أُنشد حين أكون وحيداً.
|
|
|
39
|
يمكنني التعرف إلى مشاعر الآخرين، وإبداء التعاطف مع
هذه المشاعر.
|
|
|
40
|
يمكنني أن أُميّز حالتي المزاجية المختلفة، وليس لديّ
مشكلة في التعرف إليها.
|
|
|
41
|
لديّ أهداف محددة أعرفها وأسعى إليها.
|
|
|
42
|
أعرف ردود أفعال أصحابي ومعارفي تجاه الأحداث
والتصرفات.
|
|
|
43
|
أبتعد عن النشاطات أو الأعمال التي تتطلّب جهداً
بدنياً قاسياً.
|
|
|
44
|
أحبّ مساعدة الفقراء والمحتاجين، وأعمل على جمع
التبرعات لهم.
|
|
|
45
|
أُفضّل الانفراد بنفسي.
|
|
|
46
|
أُجيد تعلم الحركات الإيقاعية السريعة.
|
|
|
47
|
أحبّ الرحلات إلى الجبال والبساتين...
|
|
|
نوع الذكاء
|
رقم السؤال
|
المجموع من 5
|
تفضيلات الأشخاص
|
الوظائف المستقبلية
|
الذكاء اللغوي اللفظي
|
6، 13، 24، 29، 33
|
|
القراءة، تبادل الآراء، الخطب، الشعر، حفظ الأسماء
|
مدرّس لغة، صحافة، محاماة، ترجمة، تأليف القصص، مجالات
الشعر والفنون الأدبية
|
الذكاء الرياضي المنطقي
|
4، 5، 18، 24، 28، 30
|
|
عمل التصاميم، العمليات الحسابية، الحاسوب، الشطرنج،
تصنيف المواد
|
مدرّس رياضيات، مبرمج حاسوب، هندسة، محاسبة، وظائف
العلوم الرياضية
|
الذكاء الموسيقي السمعي
|
3، 8، 16، 34، 38
|
|
الغناء، العزف، القوافي، الأصوات، في البيئة
|
عازف، ملحن، مدرّس موسيقى، منشد
|
الذكاء المكاني البصري
|
2، 12، 14، 17، 21
|
|
التخيل، الرسم، النحت، اختراع الأشياء، الكتب المصورة،
الكلمات المتقاطعة
|
الفن المعماري، التصميم الداخلي، الهندسة، اختراع
الأشياء، أعمال ميكانيكية
|
الذكاء البدني الرياضي
|
22، 25، 31، 43، 46
|
|
الدراما، الخياطة، الفخار، لغة الجسم، الرياضة، الركض،
أعمال الخشب والميكانيكية
|
مدرّس تربية رياضية، ألعاب قوى، رجل إطفاء، رياضي
|
الذكاء الشخصي التأملي
|
9، 10، 32، 40، 41، 43، 45
|
|
مشاهدة الأفلام منفرداً، التعلم من الخطأ، التفكير،
التركيز، زيارة المكتبة، قضاء الوقت وحيداً
|
مجالات العلوم النفسية، واضع نظريات، مجالات البحث
والاستشارة
|
الذكاء الاجتماعي العاطفي
|
15، 20، 25، 26، 35، 36، 39، 42، 44
|
|
المشاركة، العضوية، التواصل المباشر، القيادة، تكوين
الصداقات، المساعدة
|
مستشار، رجل السياسة، رجل أعمال، موظف مبيعات، قائد
|
الذكاء التاريخي
|
19
|
|
كتابة المذكرات، التراجم، القراءات التاريخية
|
الدراسات التاريخية، التحليل السياسي
|
الذكاء الجغرافي
|
11، 12، 14
|
|
زيارة البلدان، الرحلات الاستكشافية، قراءات جغرافية
|
دليل سياحي أو دليل صحراوي
|
الذكاء الأدبي
|
1، 23، 29
|
|
قراءات في بعض فنون الأدب
|
النقد الأدبي، الإنتاج في بعض فنون الأدب
|
الذكاء الطبيعي البيئي
|
12، 21، 37، 47
|
|
البحث في أنواع التربة والمزروعات والآثار
|
دراسة الجيولوجية أو الزراعة
|
الذكاء الميكانيكي
|
7، 27، 31
|
|
الرغبة في التعرف إلى الآلات وطريقة عملها وإصلاحها
|
إحدى المهن اليدوية
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق