قال تعالى : ((وأعدّوا لهم ما استطعتم
من قوة ، ومن رباط الخيل ، ترهبون به عدوّ الله وعدوّكم وآخرين من دونهم .. لا تعلمونهم
، الله يعلمهم .))
1- لا بد من إعداد القوة لهؤلاء الذين
يستبيحون بيضة الإسلام.
2- الإعداد يرهب العدو ويُخزيه ..
فيسعى لمنعه.
3- المنافقون - وهم كفار ضمناً بنص
القرآن- لُعب بيد الأعداء يحركونهم كما تًحرّك
الدمى .
4- عدوُّنا هو عدوّ الله سواء بسواء
5- يجب الإعداد قدر ما نستطيع ، ولو
كان قليلاً ، لنكون أهلاً لنصر الله.
6- لا يُرهب العدوَّ ويهدم أحلامَه
إلا القوة المسلمة .
7- في حالة ضعفنا لا يجد الأعداء حرجاً
من إظهار حقيقتهم ، وفي حال قوتنا ينزوون وراء كثير من الاستار ، وهم أعداء في كل حال.
8- صيعة الجمع في ( وأعدّوا ) لا ترضى
بأعذار المتخوّفين الجبناء الذين يدلّسون ويُرجفون.
9- لا يجعل العدوَّ ذليلاً سوى الجهاد
، ولا يكون السلام إلا بعد القوة .أما سلام الضعفاء فهو الذلُّ عينُه.
10- أعداؤنا هم الكفار ( ملة الكفر
واحدة) والمنافقون ، والمثبطون الذين يعملون لحرف الثورة وإضعافها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق