الرئيس السوداني الأسبق المُشير الرمز
المتخلي عن المنصب عبد الرحمن سوار الذهب يقول في ورشة عمل علماء الأمّة من موقع الخبير
الداعم للشعب السوري حفظه الله تعالى ، وقلبه يحترق عما ترتكبه عصابات آل الأسد بشعبنا
يوجه : علينا أن نُلبي حاجات الشعب السوري بالمال والسلاح النوعي ، فبالمال ممكن أن
نعالج الجرحى ونشتري الاغاثة ونعيد البناء ونشتري السلاح ، والسلاح النوعي مايُسقط
الطائرات فيمنع تدمير المدن وقتل الأبرياء ، ويمنع تقدم المدرعات للأماكن الآهلة بالسكان
، وعلى الشعوب العربية أن تضغط على حكوماتها لتتحرك ، لتضغط على الغرب وأمريكا لتوفير
السلاح النوعي ... لك كل التحية والحب من شعبنا السوري ومنّا يامن جمّلت وجه السودان
بعدما قبحها المجرم الدابي
جاء في بيان علماء الأمّة الإسلامية
عن وجوب النفرة واعلان الجهاد بكل أنواعه لنصرة أهلهم في سورية ، وأنا أُحيهم ومعهم
ولكن فقط لأصحاب القدرات ، ممن يمتلك الخبرة على اطلاق صواريخ المضادة للطائرات والمدرعات
، ولمن يملك الخبرة القتالية الخاصة في المعارك ، ولكن الأهم من ذلك كله لمتطلبات الشعب
السوري المال والسلاح النوعي المضاد للطائرات والدروع لأنه عندنا الأبطال والجنود ،
وما ذكرته نحن بأمس الحاجة إليه ، وما نُريد أن يصلنا الى سورية
علماء الأمّة هم ضمير الأمّة وروحها
، وهم المُحرك والمُحرض إذا قاموا فلن تهدأ الأمور ، هم الترمو متر الميزان مابين الحاكم
والمحكوم ، ولايوجد مابعد قولهم طاعة ، وقد قالوا : لقد تغيرت المعادلة بعد نزول الروافط
لأرض الشام الطاهرة ، وذهب وقت التنظير وجاء وقت العمل ، وقد كالبوا الحكام بعدم الحؤول
بين الناس والجهاد ، ولكي لايحصل انقسام دعو الحكام أولياء الأمور أن يكونوا صفاً واحداً
ونبضاً واحدا في مواجهة المشروع الصفوي وحزب الشيطان ، واعتبروا مايجري على أرض الشام
من عدوان حرب على الإسلام والمسلمين ، ولذا وجدوا وجوب النفرة والجهاد لنصرة الشعب
السوري ، ونقول لهم إنّا لكم طائعون
مؤتمر علماء اﻻمة في القاهرة تجاه
القضية السورية
نستطيع ان نقول ان بداية النصرة بدات
من هذا المؤتمر باذن الله الذي رايت فيه النصرة الحقيقية وان تاخر هكذا مؤتمر ولكن
جاء وكما قال الشيخ حمود الذارحي يكفي الشام واهلها انهم جمعوا كلمة اﻻمة او بدات تتجمع
وتاتي اهمية هذا المؤتمر في عملية
التجييش والثقل اﻻسﻻمي للوقوف الى جانب شعبنا السوري العظيم الجميع يقولون لبيك ياسورية
ابشروا يااهلنا في السورية المدد قادم قادم باذن الله سيدحر الجمع ويولون الدبر وسنسحق
الغزاة وعصابات ال اﻻسد ولن يفلت منهم احد وعد نقوله باذن الله
د محمد العريفي : ياطوب للشام ياطوبى
للشام لقد اشتاق اليك الرسول محمد صلى الله وعليه وسلم اصحاب
تمر موقف علماء اﻻمة تجاه القضية السورية
اﻻن في القاهرة 13 /6/2013
كلمة الشيخ القرضاوي : سينتصر الشعب
السوري وانا وقفت مع الشعوب وانتصرت وستنتصر في سورية وسنصلي في اﻻموي ان شاء الله
حكام سورية الجبابرة القتلة يقتلون
الشعب السوري بكل ان اع اﻻسلحة المحرمة بالطائرات والصواريخ والكيماوي هؤﻻء ليسوا من
صنف البشر رسالة للحكام ان يتحملوا المسؤولية فالحرب في سورية ضد اﻻسﻻم وليست فقط ضد
الشعب السوري وعلى الشعو ب العربية واﻻسﻻمية ان تناصر الشعب السوري في كل العالم
الروس اعداء ومجرمين واعداء اﻻسﻻم
وﻻبد من الوقوف امامهم بكل قوة وﻻبد من موقف حاسم من الدول ضد الروس وتكلم عن الغرب
المتواطئ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق