الى الذين يملكون المال ويُحبون السياحة وبأقل التكاليف وأغلى الأثمان بالعطاء، الى العرب والمسلمين، وبما أن الشعب السوري يمر في أسوأ الظروف المعيشية والإنسانية، وبما أن المناطق المُحررة تشهد الأمن والأمان ماعدا الهجومات الصاروخية والطائرات وهي لاتؤثر كثيراً على الحياة العامّة، لتكون زيارة سورية في ظل هذه الظروف للإطلاع على جرائم النظام وتدميره للمدن وال...قرى السورية، وللسماع للمواطنين، ومن باب انعاش تلك المناطق، والإطلاع على ألأحول، ولكي لا يفوتك السبق، ولما سيتم توفيره من رحلة العمر يمكن تقديمه لجيشنا السوري الحر والأسر المحتاجة والمستشفيات، وكمشاريع انمائية واستثمارية وتعاونية ومساعدات، وتلمس المحتاجات الضرورية، وبالتأكيد لا شيء يُخيف، لتكون بالفعل رحلة العمر، يكسب خلالها الزائر بزيارة أهم المواقع سخونة، ومتعة المشاركة والإلتحام مع الشعب السوري، ليكون سفيراً لأهلنا في بلاده للمزيد من الدعم، بعدما تخلّى عن القيام بالواجب القريب قبل البعيد، عساها أن تكون بادرة خير تؤسس لعمل شعبي قد يقوم به القليل فينتشر الخير على أياديهم وبالله التوفيق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق