والرافضُ ذو الدين الأبشعْ
مِنْ سبِّ السنّة لا يشبعْ
فعليه اللعنُ همىً
يترى
كذابٌ، دجالٌ، أقذعْ
عائشة ٌزوجُ
محمّدنا
لا تنجو من شتم مفزعْ
والطيّبُ ينكحُ طيبة
لا
شك فمنبتها أرفعْ
وذوو الأضغان بحقدهمُ
رشفوا من أوسخ مستنقعْ
*******
وأبوها الصدّيق الأوفى
وصفوه بأوضع ما يُسمعْ
عمر الفاروق وعثمانٌ
نالا منهم كرهاً أوسَعْ
وهما شيخان جليلانِ
بهما الإسلام سـَناً يلمعْ
فليخسأ " عبدُ اللات" وَمَنْ
جاراه على نار تلسعْ
يصْلون
بها جمراً أقنى
وطعامهُمُ زقَمٌ يردعْ
وشرابهُمُ ماءٌ يغلي
ومهادُهمُ حطبٌ يلفعْ
********
من شَتمَ الصحبَ وأمّهُمُ
فعليهمْ غضبٌ لا يُرفعْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق